توا وقيت ملي صادرولي حقي في التعبير، عباد عمرها ما كانت تعبر ، توا واحنا نتنفسو إلحرية ونعيشو الحرية وتخلصنا ملقمع، ولينا نعيشو قمع أشد ، وعباد ولات هي إلي تملك الثورة وهي إلي أججت الثورة وهي الشعب، عباد ناضلت وماتت بش نضمنو التعددية بش نبعد علكونفورميسم....باش نترشقو وباش وبش نبنو وباش وباش .... أما اش عندك تعمل يحبونا تصاور من بعضنا نسخ منهم ، يحبونا الناس الكل تخمم كيفهم، قال شنوا الشعب قال كلمتو، لا ياخويا الشعب بالكشي إنت وإلا 5 ألاف وإلا 100 ألف ولا حتى مليون الشعب خويا أنا وانت راهو، الشعب معندوش راي واحد بابا ، الشعب إلي ناضل والدماء إلي مشت مش بش تجي سيادتك تمارس علي إرهابك الفكري ودكتاتوريتك الشعبوية وتسيب علي نقمتك وغلك خاطر تفتحلك باب حرية التعبير،
الشهداء مهمش ماركة مسجلة بسمك بش تعلمنا كيفاش يمشوا حرام، وكيفاش يمشو في بلاصتهم الدماء والشهداء بلكشي متع جد بوك؟ الناس إلي ماتت بش تعطيك وتعطيني حق التعبير ، تبكي وهي تشوف في القمع إلي تمارس فيه
أنا حر وعشت حياتي حر وقبل بن علي حر وبعد بن علي حر : كلمتي ونقولها كما قالت أمال المثلوثي أنا حر وكلمتي حرة، كان توجعك كان متعجبكش كان تدمغك بواقعيتها متسبش ومتبداش تعتقد انك إنت الذكي إلي فاهم اللعبة واحنا بهايم ضايعين فيها ، أنا كلمتي حرة وواضحة: محاولات إحتكار الثورة هي بداية غير مطمئنة لحالة نريدها أن تكون ديمقراطية، خاصةً وإن من بين الملتحقين وركب هذه الحركة أناس لم يشاركوا في بداية الثورة والأن يريدون أن ينسب اليهم الثورة هؤلاء مناضلو الأمتار الأخيرة أو حتى الأوفياء لعقلية الثورة لا يحق لهم إحتكار ثورة 14 جانفي ولا الإتجار السياسي الرخيص ب بدماء الشهداء و- مشاكل الفقراء
نرى إلي من الواجب أن تكون شرعياً مفوض من الشعب أو من الدستور -حتى ون كان بالي - لكي تعين ناطقاً بسم الشعب لا أن تفرض نفسك وتعين نفسك ولا تدعي أنك الشعب خاطر الفترة الأخيرة
تونس تقول عليها 10 مناس مش عشرة ملاين أي واحد يلم صحابو و يحكي بسم الشعب و نساو إلي الشعب حب يخرج من النظام الواحد والفكر الواحد والتفكير الواحد والرأي الواحد
أما إلي يجي يقول الشعب قرر وميلزمكش تكون وراء الشعب ، نذكر إلي أنا كلمتي حرة وإلي الشعب عمرو ما كان إنت ولا عبد واحد وراي واحد وحزب واحد كما تدعون الشعب فيه تعددية والشعب فيه أفكار ، تقلي أغلبية ، نقلك ممكن أما نمشي معاك إي ومبعد ؟ تحبو الأغلبية تحرم الأقلية من حقها في التعبير إلي ماتوا عليه رجال ، أنا كلمتي ونقولها، تقلي الشعب يحد مصيرو وما علينا كان الإستجابة ، نمشي معاك -بالرغم إلي مش موافق في انو الشعب هو سيد قرارو فما وسائل إعلام تصنع الرأي العام والرأي العام العربي زادة ، اش خلا بعض المحللين يغدق علينا بتنطيرهم وهم أبعد ما يكون عن فهم الواقع التونسي - نمشي معك أما هذا ما يعنيش إلي نسكر جلغتي ، ميعنيش إنو لازمني نسكت ، مدام انجم نوصل صوتي نواصل وإلي يقتنع وإلا قابل إنو يقتنع مرحبا وإلي مختلف فالإختلاف لا يفسد للود قضية وزيد كيفاش ماعلينا كان الإستجابة ؟ زعمة بالحق الشعب يعرف كيفاش يكمل ثورة منغير ماتكون عندو نخب حكيمة ولا ادعي اني انتمي إلى النخبة لكن ، فقط مثال ثورة إيران ألم تكن ثورة حرية؟ أين هي الأن إيران من الحرية ؟ الثورة البلشفية في روسيا ألم تكون ثورة الجياع والمستضعفين أنظر في التاريخ ما فعل لينين وستالين... أنا كلمتي ونقلها كما كنت نقولها وقت إلي بن علي موجود وبين اديه السلطة نقولها، توا وبكل حرية وفخر الشهداء جابولي الحرية بش نقولها بصوت عالي ماتجيش سيادتك وتصادرهالي لأني اختلفت معك في الرأي بحجة الخوف على دماهم وثورتنا... إذا مكاش مستعد للحرية فكرياً فأبدأ بإصلاح ذاتك لأنك ستعيش في بلد الحريات -كان كتب
2 commentaires:
Je me suis amusé à parcourir les posts des blogueurs qui fustigent les méchants laïcs et j'ai découvert qu'ils n'ont découvert la révolution qu'après le 14 janvier. Après, ils veulent donner des leçons...
c'est la Tunisie... :/
on est des donneurs des leçon :p
0_o
Enregistrer un commentaire