بمناسبة يوم التدوينة المدنية، هاني قررت باش نشارك ونوري الناس إلي الخطر موجود على بلادنا. نعرف فما عباد مثلاً كيف تحكيلها على التطرف يقولك شبيك خايف اى ولدي ما فما شي، الإسلام باهي! إي شكون قلك الإسلام خايب ولا بيه ولا عليه؟ فما ناس عندها تفاسير متطرفة ومعادية للحريات، وهذا ما يعنيش تشويه للإسلام أما السكوت عنه هو عين السذاجة. توا حزب التحرير موجود ولا؟ مهوش خطر على الحرية؟
فما شكون في بالو كيف نقولو لازمنا التوانسة الكل نكونو ضد التطرف يمشي في بالو نهاجمو في الإسلام؟ ولهنا قمة العوج، توا احنا ألمان بش نهاجمو الإسلام؟ على كل حال إلي بكل سذاجة ماشي في بالو مفماش خطر على تونس، هاني باش نفسرلو إلي فما ناس فهمها للإسلام يسمح بأنو إذا فما سلطان حسب رأيهم فاسد فيجب الجهاد ضده والذي لا يجاهد فهو راضٍ بحكمه وهو فاسد بالتالي ويحل دمه ونساءه وابنائه، وهذا هي في العموم ما اصطلح على تسميته فتاوي لندن، إلي سمحت للحركة التي تسمي نفسها إسلامية في الجزائر بالهجوم على قرى معزولة وذبح من فيها وبالمناسبة الجزائر جارتنا والحركة هذي انضمت للقاعدة ومعادش خدمتها كان الجزائر أما خذات سكتور المغرب العربي كامل. معناها كان فما شكون خطرلو إلي يحكم في تونس فاسد متستغربش نهار تولي كافر وما فيبالكش
هذا الجانب المخطر وهاو رابط صفحة تنشر فيديوات القاعدة وتهتم بالوضع التونسي وفيها 17 ألف عضو (اللهم أنعمت فزد). و فما جانب أقل خطورة من الإعتداء الجسدي لكنو خطير بعد ثورة الحرية، كيما لعباد إلي تحب تسكر القهاوي والمطاعم في رمضان بالقوة، ولا الناس إلي سكرت المواخير بالقوة الجسدية لا القانونية ( والله أعلم قداش من ماخور غير مراقب تحل) وكيفكيف الناس إلي تحب تفرض أي أجندة بالسيف كما إلي يحب بنات الناس ينحو الحجاب، كما إلي يحب ينحي الشراب الكلهم فرد ساك يقضيو على مدنية الدولة بصفتها إطار تنظيمي لكل الناس و تسمحلهم باش يعيشو بحرية مقيدة بالقانون إلي لازمو يراعي الناس الكل، مش طرف بركة حتى وإن كانو أغلبية .
jeudi 28 avril 2011
يوم التدوينة المدنية: الخطر موجود رغم سذاجتكم
dimanche 24 avril 2011
Le politique et le religieux!
Et nous pâtissons tous de cet état de fait depuis trois décennies. En ce sens que les fondamentalistes radicaux tiennent, à tout prix, à teinter de confessionnalité tous les compartiments de la vie. En effet, il ne saurait y avoir, pour ces doctrinaires de la vision globalisante religieuse, de politique ou de droit ou de philosophie ou même d'économie, voire de science, qu'islamiques. N'a-t-on pas entendu - à titre d'exemple - un " éminentissime " mathématicien, à l'entendement altéré par les thèses distordues islamistes, soutenir, le plus sérieusement du monde, devant ses étudiants sidérés, que dans la géométrie euclidienne, certes, deux droites parallèles ne se rencontrent jamais, sauf si Dieu Tout-Puissant et Sage décide de les faire se croiser ? ! ! Lorsqu'on lui objecta, tout de même, qu'en épistémologie, l'axiomatique mathématique ne consiste qu'à établir des systèmes formels complètement autonomes, ne représentant aucune réalité extérieure où seule compte la logique interne dans une autovalidation, même si par ailleurs chaque système est isomorphe à un pan de la réalité qu'il est censé modéliser, il rétorqua en balayant d'un revers de main ce qui pour lui n'était qu'une vaine ratiocination, que tous les domaines de l'activité humaine, et ce qu'elle produit, appartiennent à Dieu.
Et, voilà que nous retrouvons toujours le même argument qui met fin à tout débat, avant même qu'il soit instauré.
C'est le même fil conducteur qui mène les idéologues de l'islamisme politique à rejeter la dissociation du politique d'avec le religieux, dès lors qu'ils considèrent que c'est là un mode de pensée qui heurte l'essence même de la religion islamique. Lors donc qu'elle érige Dieu en principe absolu de cet univers, hommes, vie et mondes sont la propriété incontestée de Dieu qui détient la Puissance suprême. Certes, la souveraineté cosmique divine est incontestable pour les croyants monothéistes et son omnipotence est attestée. Dieu nous est Proche. Il nous est même plus Proche que notre veine jugulaire, mais rendre sa souveraineté et son omnipotence coextensives jusqu'à la moindre petite circulaire ministérielle reviendrait à la ridiculiser. Vouloir trouver dans le Coran de quoi étayer le moindre petit arrêté municipal n'est pas sérieux. Cela consisterait, surtout, à usurper le rôle de porte-parole de la Providence à laquelle incombent in fine la rétribution et la guidance. Le contact fulgurant et impérieux de la transcendance avec la réalité contingente n'implique, en aucun cas, un protocole opératoire. Ce n'est pas du tout un recueil de règles et de formules pour les actes publics.
En tout cas, ni la Providence ni ses directives ne sauraient être confisquées par qui que ce soit.
Didi!
lundi 18 avril 2011
رد على تدوينة : نقد النهضة
هذي بش تكون لي سابقة بش نكتب تدوينة كرد على تدوينة أخرى ممكن متشجع خاطر المدون المعني بالأمر صديق إفتراضي ليا و نتوقع إنو باب النقاش معاه مفتوح أكثر من برشة دوغمائين (أهوكة ضربتلو اللغة بش ما يدخلش فيا) ، وزادة لأني حسيت إنو لازم تقديم الصورة للعموم و نظراً لطول الطرح خيرت مش بش يكون تعليق بل تدوينةلهنا بش نحكي على هذه التدوينة للمدون بنفسجيت حر كاليميرو ، أملاً في انو يفهمني ويتناقش معايا
حسب ملاحظتي الأولية : كتب الخبر في سياق يطغى عليه إتجاه واحد ومنظور واحد، معناها -مش كيما قال ولا يظهر من كلامو إن نقد النهضة مافيهيش جانب صحيح ما عن حتى علاقة بمفهوم هجمة- نقد النهضة فيه الغث والسمين وأهم حاجة المغالطات من الجانبين، فما أغلاط وفما تمسكين زادة من النهضة و احنا نتعرضو لحملة و احنا يا حليلنا نسخفو و احناحقوقنا مهضومة و نعانو من الإسلاموفوبيا!! توا بلكشي عايش في اللامريك بش تقلي إسلاموفوبيا ؟ تونس أغلبية ساحقة مسلمة وتقلي إسلاموفوبيا؟ توا أنا نعرف حتى السكارجي ماخذ فكرة بهية علي يصلو والملتزمين هاو هذاك ناس طيبة يصلي ويعرف ربي. تي مرة في تكويرة الراجل يحب توش قتلو ما مستنيش الكرة، جاني صاحبي فرد ايكيب وقلي الراجل يصلي مش بش يكذب عليك!!! وإنت تقلي إسلاموفوبيا؟ تعرف شنوا معناها يخي ولا تتهيبل؟ معناها إنت مسلم دنك تخوف، إذا فما خوف من التطرف ما يتسماش اسلاموفوبيا وإلي يمن إلي فما إسلاموفوبيا في تونس يا إما بهيم حشاكم ويا إما لغاية في نفس يعقوب كما لحبيب إلي عامل الصفحة هذي
هاك الطفلة في صفاقس إلي باعترافها تقبحت على الأستاذ خاطر ما قبلهاش بالنقاب وجابت خوها عطاه طريحة، والجماعة تتبكى والله ما حقوش الأستاذ، نورمال ياكل طريحة وتتقبح عليه تلميذة!، قال شنوا حرية ! والله نتمنى من هذو الجماعة كانهم جماعة حرية, ينادو بالحرية حتى للعرايا معناها كيف يجيك أستاذ قلم ما يقلقكش، ولا وقتها الحرية تولي عندها ضوابط؟ وكيفكيف على المثلية الجنسية.... إلخ إذا إنت تعتبر انها حرية شخصية، ووقتها نفهمك إلي إنت وصلت لدرجة في منظور الحرية متاعك فاتتني وفاتت مخيالبسيط أما ضربان اللغة مش لازم منو.
سامحوني طولت في التعريج، جيست حبيت نقول إلي الدعاية والدعاية المضادة موجودة.
باهي بالنسبة للحرية الدينية مسمعتش أنا فما شكون مش بش يضمنها؟ واللهي توا حتى هذا كلام!
بالنسبة لإستعمال المساجد صار, والناس الكل لازمها تحكي فيه وسامحني حطان النقطة هذي في سياق التدوينة اسمها مغالطة كبيرة، كأنها مش نقد هادف وعندو معنى، أنا نحكي مثلاً على بلادي جربة صارت مشاكل على الحكاية هذي متع تغير الأيمة، معناها النهضة قاعدة تتدخل ومش من حقها،وبالنسبة لإستعمال المساجد (خاصةً بالطريقة إلي حكى بها صديقنا كالميرو ، كأنو يقول يا مصلين كان مش بش تصوتو نهضة راهو الجامع بش يسكر ويردوه بار! قلو ضمان الحرية الدينية
يخي فما شكون
مشبش يضمنها؟ تي الوطد قالك عنا رفقاء حجاج بيت ربي وإنت تقلي ضمان درة شنوا! حتى هذا كلام! حملة التسييس في المساجد مع الوعي المحدود والجانب التقديسي تخلي العملية مربحة ونفهم علاش النهضة تنحي إمام من البي دي بي بش تحط إمام نهضوي كما صار في صفاقس. الوقاحة والإستهتار بالمعتقدات المذهبية وصل بيهم بش ينحو إمام اباضي في اجيم جربة (نأكد إنو كان صباب كبير) وتعويضه بإمام مالكي ولا سلفي ولا شنوا المهم عرفوه مش اباضي من تكبيرة الإحرام ، قال شنوا الكلنا مسلمين وكيفكيف، قالولهم أهوكة فما جامع المالكية قلك الناس الكل تصلي معانا، كان هكا وما وصلوش للسلطة وما يحترموش الأقليات ، ملا كان جات بيدهم كيفاش؟
وهكا بش نتعدى لحكاية إيران، لهنا نحب نقول التاريخ لا يرحم إلي ما يتعلمش منو، معناها كيف نقول منحبش مثلاً ثورة مذهبية ولا دينية معناها كيف تاخذ مسافة من النهضة وما تكونش منساق أعمى وراء قيادتها حتى ولو بش تصوتلهم، هذا ما يعنيش انك تلوث في صورتها، أما لزمنا نتعلمو من تجارب الدول الأخرى وكيفية إنهاء ثورة، ماهيش بالسهولة إلي نتوقعوها كيف نشوفو اش صار بعد ثورة روسيا وثورة إيران، معناها التعلم من التاريخ مهوش هجوم غير مبرر ضد النهضة بل إنارة لكي لا نسقط في أخطاء سقط فيها غيرنا، والمقصود هنا اليقظة من أي إنحرافات عن مسار ثورة الحرية لا من النهضة فقط بل من جميع الأطراف؛ النهضة والشيوعيون وبقايا
الدكتاتورية والدكتاتوريين الجدد، وما يمكنني ملاحظته هو إنتشار ضاهرة مسكنة النهضة والنهضة فوق النقد الشيء إلي يسهل دكتاتورية جديدة خاصةً مع بروز هذا
الكام الهائل من البرهان بسيس المنتشرين هنا وهناك.
باهي بالنسبة لكتب راشد الغنوشي وبالرغم من إنو تكويني علمي بالأساس، إلى إن معرفتي بكتابة فرويد تخليني نهستر بالضحك من الفقرة المذكورة، خاصةً وإنو المرأة ومهما كان السياق، لا تتمحور حياتها حول وضيفتها الجنسية بل إن المرأة والرجل وحسب علم النفس، تتداخل أفعالهم وميولهمو التطور النفسي والتكيف الجنسي الاجتماعي يرتبطان بالسن وبتطور الفرد جسدياً واجتماعياً بصورة وثيقة، أما لا علينا ممكن أنا ضيع فيها وكتاباتو كمفكر لا تعنيني قدر مواقفو كسياسي،
لا علينا نمشو توا للمغالطة الكبرى والمحرمة وإلي من كثر ما سمعتها ولت تسببلي توتر في أعصابي
كيف نقول أنا مسلم وما تمثلنيش النهضة والنهضة لا تمثل الإسلام بجاه ربي وينو الإقصاء؟ توا مؤخراً أي واحد ينقد النهضة يجيه كيل من السباب المجاني، هاو تلميذ بن علي ويدعو للإقصاء! براس أمك كيف انتي ما تمثلنيش وينو الإقصاء؟ توا هبال هذاية ولا تهيبيل؟ (سامحني أما النقطة هذي بالذات من كثر ما سمعتها خايف كان يحكيهالي خالي (النهضوي) ندغرو بسكينة و نباسي في جرتها*)
هذا رويق حزب فوق النقد ونظرية الهولوكست كما إلي حكى عليها يوسف لهنا، ما يلزموش يتسخر، كأنو احنا ناقصين تقديس وتكفير
خلي نزيدو إقصاء، تي هما
...إلخ خلي نزيدلهم حجة الإقصاء ملحيط، يخي يا أخي نرى انك متصلحليش وما تصلحش لتونس إقصاء هذا؟
باهي بالنسبة للي صار في قليبية توا نمشي معاك إنو فيه استفزاز (غير مرغوب فيه حالياً لحساسية الضرف لكنه ضاهرة صحية لنشاط المجتمع المدني ويصير في كل الدول الديمقراطية وين تلقى تظاهرات مناوئة) ، أما ماكانش التجاوب معاه بالطريقة الوديعة إلي تحكي بها فما كاميرا تخطفت، وفما تكفير وسبان من الجهتين أما جيست حاجة التشبيه بمنع البي دي بي والتجديد مجانب للصحة، كيف تلقى عباد تحب تدخلباش تناقش ماهيش كيف عباد تمنع تجمع، وبالمناسبة صفحة الحقائق الخفية إلي نشرت هذه التدوينة، كانت تبارك
هجمات عنيفة على البي دي بي والتجديد
بالنسبة لمجموعة الفدلكة (إلي مانيش داخل في حتى وحدة فيهم إلى متع الطماطم خاطر بالرسمي نحب الطماطم أكثر من راشد الغنوشي و ضهرلي أنا حر في ميولاتي، يوليش زادة كره الطماطم وعشق الشيخ راشد واجب ديني أو أخلاقي؟) أما بش نعطو صورة كاملة، المجموعات هذي ما تعني كان المتطرفين وفي سياق رد على الصفحات والمبيدات القامعة لحق التعبير والأراء مثل هذي، إلي تطالب فيا بالهجرة نحو لامبيدوسا
بالنسبة لإحتقار المرأة، مثلاً حسب منفهم من كلامك نتعرفو عليه من خلال تصرفات عائلة الغنوشي وهذا إنجمو نعرفو من خلالو إلي النهضة بش تسمح بتعدد الزوجات بما إنو الشيخ راشد متزوج زوز نساء
بالنسبة للعباد المتطرفين وإلي يسيئو لقضيتهم قبل النهضة نقلك إي نعم موجودين وحكيت عليهم قبل مثال لهنا ولهنا أما هذا ما يعنيش إنو يبرر الكم متع المغالطات المنتشرة.
ملخر بالنسبة ليا كنت نستنى في برامج قبل ما نعطي صوتي أما بتصرفات النهضة مانيش باش نعطيها صوتي مش دخولاً في النوايا أما كي نسمع أفكار من قبيل المنع التدريجي للخمور نعتبرو إعتداء على الحرية وما صارش في أوج الحضارة الإسلامية وللي ما يعرفش نورمالمون يتذكر شوية أبو نواس إلي يتغنى بالخمر والخمارات.
النهضة ما تستحقش الحديث عليها هذا الكل خاطر في كلمتين تنجم توصل إلى فشلهم السياسي ورغبتهم الوصولية، كيف تسمع أفكار خلاقة مبدعة كيف هذي تقول يرحم الأم إلي جابت:
admin 2
(فش قام تكون بيئي ستنا موافقة الشعب
ولا السطو على المنصب الجهوية كما المجلس البلدي إلي عينو فيه خالي في
إجتماع حزبي داخلي لتكريم مساجينهم
!!!
ولا يجيبلك في اجتماعاتو بسيكو م بش يسيب إرهابو الفكري تحت تفاعل الجمهور : "
"كان جات عندي القدرة نعطيهم بالكلاشينكوف كما صحيبنا أذاكا الي عمل مايكينغ أوف"
أية افرق الحضبة من غادي